السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في احد السنين الماضيه حالو بعض من قبيلة الفهر عبيده الي المشرق لطلب العشب والماء حيث كان هل الابل يتنقلون من ديره الي ديره لرعي مواشيهم وفي ذات يوم غاروا ال مطلق يام على ا بل الفهر وهي مفليه في المرعى فقال احدهم ياالربع خلوها هذي ابل عبيده والله مايخلونها تولي لديارنا بيلحقونا وبيردونها الرجاجيل فاصروا على اخذ الابل وساقوها ويوم وصلوابير جوف شيبه ذبحو ال مطلق حمار اكرمكم الله وحذفوه في العد على شان الذي يلحقونهم ينقطعون من الظماء المهم لحقو الفهر ابلهم ولاهم عطشانين قال واحد من الشفاليت عطونا ماء من العد ترا ماعاد معكم ماء عقب ذا العد ورد واحد منهم ودلا دلوه اللا والماء حمر فزهم احد الشفاليت وعلمه ان الما فيه كذاوكذا فقام ابن شفلوت وزقف جوخته من عليه في العد تعرفون الجوخه هي لباس لشيوخ ولونها احمر جاو الفزاعه وكلن ملا قربته قالو ايش قوم الماء حمر قالو جوخة الشيخ طاحة في العد المهم لحقو الفهر ال مطلق وحالو على الابل وردوها وذبح من ال مطلق خمسه وما الفهر لم يذبح منهم احد
فقال اليامي اللي قال خلوا البل وانشد قصيده من ضمنها